The best Side of الذكاء العاطفي عند المرأة
The best Side of الذكاء العاطفي عند المرأة
Blog Article
اتخاذ القرارات بطريقة مدروسة فلا تطغى المشاعر على العقلانية ولا يحدث العكس أيضا.
امنحي زوجك الوقت الكافي، وأنصتي إليه بكل جوارحك؛ إذ يمكنك من خلال ذلك التعرف إلى مشاعره واحتياجاته، وما الذي يرغب فيه، وما الذي يتمنى أن تكوني عليه، ومعرفة الأشياء التي تساعدك على بناء سعادتك معه.
امتلاك المرأة لمهارات الذكاء العاطفي من أكثر الأسباب التي تجعلها مؤهلة لتكون أمَّاً ومعلِّمةً ومربية للأطفال، كما أنَّ تمتُّعها بتلك القدرة الكبرى على التحمُّل عموماً، وتفهُّم مشاعر الآخرين والإحساس بهم؛ يمنحها القدرة على فهم مشاعر أطفالها وحاجاتهم وأسباب بكائهم حتى عندما يكونون رُضَّعاً وغير قادرين على الكلام والتعبير، وستستمر في ذلك مهما بلغ عمر أطفالها؛ إذ إنَّ المرأة - وبفضل الذكاء العاطفي الذي تمتلكه - ستفهمهم دائماً وتقدِّم لهم كل الدعم والحب والمساندة، وستعمل على تربيتهم تربية صحيحة ليتمكنوا من خوض الحياة دون خوف.
والاقتصادية والثقافية والتعليمية والمهنية والفنية والقصصية والروائية والمترجمة وغيرها.
تتمتع المرأة ببعض خصائص الذكاء العاطفي الفطرية التي تميِّزها عن تلك الموجودة عند الرجل، ولتعرف أكثر كيف تستعمل المرأة تلك الميزات في تعاملها مع زوجها أو في تربيتها لطفلها أو في العمل؛ تابع معنا هذا المقال.
لاحظي لغة جسد زوجك، وانتبهي إلى إيماءات وجهه، وحركات جسده، لترصدي تعابيره الحقيقية وانفعالاته في كل موقف.
إليك بعض النصائح القائمة على الذكاء العاطفي للتعامل مع المراهقين:
قد يساعدك الذكاء العاطفي العالي على تجاوز التعقيدات الاجتماعية في مكان العمل، وقيادة الآخرين وتحفيزهم، والتفوق نور الإمارات في حياتك المهنية أو الدراسية.
شاهد بالفيديو: الذكاء العاطفي في العمل مفتاح النجاح المهني
زينب فياض في أحدث ظهور لها.. بدت نسخة من والدتها الفنانة هيفاء وهبي
يتمتَّع الأطفال بالذكاء العاطفي بطبيعتهم، فيكوِّنون الصداقات بسهولة، ولديهم القدرة على الفرح دوماً؛ لأنَّهم مجبولون على التعاطف وعيش التجربة العاطفية بكلِّيتها، ثمَّ نسيانها والمضي قدماً، لذا أصغِ إلى أطفالك وتعلَّم منهم، وستنمِّي ذكاءك العاطفي، وتعزِّز المرونة والاحترام المتبادل في العائلة.
لا يقتصر عمل العواطف على تمثيل العالم، على عكس المفاهيم المجردة، كما أنَّها تعكس قيَمنا، فإن كانت قيَمنا مشوشة، فستكون مشاعرنا مشوشة أيضاً، وتودي إلى الشعور بمشاعر والقيام بتصرفات تخالف مصالحنا المُفضلة أو بعيدة الأمد.
أن تتمتع بالذكاء العاطفي والاجتماعي؛ يعني أن تنفتح على الآخر، وتتقبل اختلافه عنك، وأن تُدرك أنَّ لكل شخص منا شخصيته وآرائه وقناعاته الخاصة، التي يجب تقبلها واحترامها.
في الوقت الذي يكتسب فيها المرء مهارات الذكاء العاطفي والاجتماعي، فهذا يعني أنه قد اكتسب مهارات إحداث التوازن بين العقل والقلب، وبهذا التوازن فهو يحقق مجموعة من الفوائد الهامة وهي: